كان الكيوي يترك أشيائه في فوضى مما تسبب في عدم الراحة والفوضى لأصدقائه، لكنه تغير عندما أدرك تأثير إهماله عليهم، فبدأ يساعد في تنظيم متعلقاته وحتى متعلقاته الآخرين، ليصبح محبوبًا ومُرحبًا به دائمًا. وتمنح هذه القصة الأطفال الفرصة لاكتشاف التأثير السلبي للفوضى وأهمية النظام كخطوة أساسية للنجاح في الحياة. وفي الكتاب، هناك اقتراحات تعليمية وأنشطة يمكن مناقشتها مع الأطفال حول القصة ومحتواها.
قصة | الكيوي لم يعد فوضويًا
LE 175.00